ورغم أنك ما تزال في عزلة غارك..! وبين الحياة والموت ؛ أتيتني..! وجئتك في خريف الشباب ، أحمل بقايا نفس، تحن لضحكتك القبس، هي المجلجلة في صدى موتي الأخير، العائد إليك، وعدت إليك..! لماذا عدت..؟! لا أدري..! ... .. .