كالطير مذبوح ، وتشـهـق الأنفاس
ومتعود في كل عيد أشهـق انفاسي
يمر عيدي ، وأنا حزين بلا أحساس
وكيف أفرح ، وأنا ميّت بأحـساسي
لاونيس عندي ، ولا شمعة الجلاّس
وحيد في دنيتي ، ومفارق لجلاّسي
آه ياعيد ، الفرح فيه يعم كل الناس
عدا مجرد ، غدرت به يازمن قاسي
ابكيتني يازمن ، اسقيتني مر الكاس
وكل عيد،لابد أذوق المر في كاسي
7
7
7
من قوافي مجرد إنسان،،
آآآآآآآآه ما اتعسه من يوم ،