لا اعرف ماذا دهى قلمي عندما انكسر واوراقي حينما تبعرثت
بمجرد انتثار عبيرك وكأن كلماتك هي الهدوء اللذي تسبق العاصفه
او كا الباركين الخامده منذو ملايين السنيين ثم فجئه تتفجر وتثور غضباً وهيجاناً
او امواج لا مفر منها وتغرق من تتوجه له اسمح لي بهذا الرد المتواضع واعترف لك
اني قلمي خانه التعبير امام عبيرك المتدفق ننتظر جديد ابداعاتك
تقبلي مروري يسلموووووووو...