قبل كم يوم كنت بالعثيم
وكان الكاشير السعودي يحتاج لتدخل المدير السوداني في امر ما
ابو الشباب ظن نفسه بسوق الحراج او بالاستراحة..!!!!
بدا ينادي السوداني بلهجة غريبة.. وقدام الناس ... رغم انه بعيد عنه
صراحة مثل هالموظفين هم من يجعل الاعتماد على الاجنبي دااااائم