. . أتدرين ياحبيبتي ماهي رغبتي هي أن أراك حين تتلقين رسالتي وتقرأينها لأرى حقيقتك كيف تكون وليس أمامك الا حقيقتي ولأنظر كيف تخرج لك أسرار الكلمات من الكلمات لأرى , وأعرف , وأنظر ....