. . . . . في هذه السآعة المُتَأَخِرة مِنْ الليل , أَصبتْ بِنسمه ليليه أَليمه وأَخذتني بعيداً بعيداً بعيداً لِشمآل القصيم تَذكرت ضحكآته , تذكرت مُزآحه , تذكرت نصآئِحه , تذكرت وتذكرت وتذكرت كآن بِمثآبة الأَخ الأَكبر . لن أَنْسآك , مهمآ كآن الأَمر ودُعآئِي لآينقطع أَبداً مآحييت رحمك الله وجعل قبرُك روضة مِنْ رِيآض الجَنة