ستين وخمسين بعينك يادب
قال ستين قال
عساك للستين الخشبة اللي على راسك قل امين ياهرش قريح
هل تعلم يامخرجنا العزيز انني اتغنى بالماضي دائما
هل هو عتب على الحاضر ام شوق لابجديات البراءة في الطفولة وصدق القلوب ونقاء السريرة ؟
انني احني هامتي لمن هو يستحق هذا لاستمع اليه بمصت وانصات بليغ
لادرك مشاعره وخياله والطيف الذي يمر في ذاكرته
مرور السحاب ومرور المحبين والعاشقين
كم هي جميلة تلك اللحظات حينما تنتشي معها روحك وتضفي اليها بلسم من الحنان المتدفق
لقد ذهبت وولت فلست بالخب ولا الخب يخدعني
ادام الله نبض قلمك