لم أقرأك لقاء شيء..! ولم أطلب منك أن تقرأني لأقدمّ لك شيء.. هي الكلمة كالطيور المهاجرة تنطلق لتبحث عن وطن في قلب محب تبحث عن قطرات ندى ، فتكون الندى.. قد تجد بل الأكيد أنها ستجد الصدى... .. .