[fonياشينها لأقفى عنك رفيقك وخلاك وأنت على شانه هجرت الخلايق وياشينها لو أن وقتك تحداك وأسقاك من كاسه مر الذوايق وياشينها لاصرت بين هذا وذاك الوجه يضحك وداخل الصدر ضايق[/size][/font]
،،،،،