: سوُالف الْبرد فعروقـيّ ّ تـدوُر دفـاك يآ الليّ غيابك شتاه أقوىى منْ اَيّّه شتآ حنيتْ لك آاَه منْ شوقيّ لضحكة شفاك والشوُق مآ ينسأل منْ وُيش واِلا متى ?