. . في ظل ظروف تراكم الأعباء الدراسية، قررت أن آخذ عقلي في نزهة يستنشق فيها هواءً جديداً.. فاخترت شاطئ لعبة الفروق بين الصورتين، ووجدت فيها تحدٍ جيد! فالفرص محدودة، والمراحل متنوعة، والوقت سريع النفاذ، والفوراق بعضها يستغرق وقتاً لاكتشافه !! وكلما وصلت للمرحلة الخامسة، أجد أن الفرص قد استُنفذت !!! فأعيد الكرّة من جديد.. . . . الَآن لابد أن أعود لدراستي، وسأترك لكم رابط اللعبة [ اضغط هُنا ].. وفالكم الفوز بالمرحلة الأخيرة . .