رغم أنها تجعل ذلك الذي يشاركني جنسي ظالماً !!
إلا أنها أغرقت كثيراً في تصوير حالةٍ قد تتكرر كثيراً على المسامع وفي المجالس !!
ربما تكون نهاية !!
هذه النهاية التي اختارتها أنثى تعرف حجم ابتعادها أو فشلها !!
فالربط بينهما لم يعد صعباً في ظل الشعور الغاشم الذي يلقي بظلاله على كل ما هو أخضر اللون ليحيله إلى عتمةٍ شعورية !!
هو توجّس راح ضحيته قلب أحس مراراً ذلك الوجع الذي لم يجد مضمّداً !!
فعيشي إن أردتِ لك قلباً سالماً !!
ولكن لا تكوني بهذا الضعف الذي لولاه لما كان ابن جنسي ظالماً !!
وفّقتِ لمسعاك أختي !!
إبداع ربما أحتاج إلى وقفةٍ غير التي كتبتها أو ربما السكوت أرحم !!
تحياتي لقلمك