غاليتي..قطوف..
/
\
/
عادتِي أن أهرب مِن العُظماء...
خشية التورط بِمدادهم...
تطول د قائِقِي وأنا هُنا ,,
، يُدركنِي الصفاء بِك فأحضر عَلَى عجل وأبقى أتنفس..!!
هذا البياض
كما كُلّ مرّة مُبهِرة ولاحديث بعد حديثك
كلماتك صهيل مدوي في غابة الصمت
وعذوبتك أنس ..
وقلمك همس الذات..
دمتي بخير..