موت ..!!
ثلاثة حروف / أتت بكل هذه القصيدة الأدبية الفاخرة ..
التي بلا شك , عبّرت عن حدة الموقف ,,
هُنا صرخات , تعالت تعالت لمسّ السماء , ورفع الروح التي غادرت هذه الأرض ..
وزرعُها في أطراف السمآء الطاهرة , لبدء مسيرة بحياةٍ أخرى ..
جناتُ نعيم أيتها المغادرة برحلة ايمان , وبدعوات ابن صالح لا ينقطع ,,
وَ ..
وَ ...
وَ ....
بعزف موت , بلغة الأدب ..
إنهُ الموتُ هُنا , ولكن برقيّ , بإيمان , بطُهر , بنظرة [ ظنا ] لـ أم ..
لم أضع في قائمتي قبل هذا الحِداد سوى :
حِداد كُتبْ بألم سميح القاسم , لرحيل الأطهر والأنقى أدبا محمود درويش ..
وها هُنا , أضع حِداد آخر , يحملُ الحُزن الأعظم والأكبر ..
هُنا حِداد عانق السمآء ..
فإليك الجناتُ من ربٍ رحيم , غفورٌ عظيم ..
أيها الـ دكتور / صمتنا جميعاً , فليس لهذا الرثاء كلمات ..