[align=center] اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د / ماسنجر ابتسمت بعد أن قرأت طليعة كتابتك .. وعلمت ماهو المغزى منها ، وهو واضحاً صافياً .. ، ومن أجل ذلك أقول : الحبّ .. حَرفين ، الأول يقترب للثاني حتى يتصل به .. والثاني يلوي ذراعه حتى لا يخرج عنه الأول .. ولكن ياترى ماهي العلاقة التي ستربطهما دائماً .. ليكونا صديقين حتى لو بعد الوفاة ؟ ليبقوا في الذاكرة .. لتعلمين أيتها الشمسُ الشارقةُ الغاربة .. أنه مهما يكن تفكيرك في أن تكونين قريبة من القمر .. !! ، فإن ذلك سيعرقل المسيرة الكونية .. !! ، وسيصلي الناس من أجل ذلك .. !! ، نعم .. سيصلون في وقتٍ لم يكن وقتاً لصلاة مثلها .. ذلك أنكِ حاولتِ فقط ولمجرد المحاولة أن تقتربي منهُ .. أرأيتِ .. ؟! . ولتعلم أيها القلب النقي الصافي .. أنّكَ جوهرةٌ ثمينة .. إن كنت ترضى لنفسك أن يسرق لبّها لصٌ ويهرب بك .. ! ليُذاع في الأخبار : أقدم لصٌ ساذجٌ سافل على سرقة جوهرة ثمينة .. !! ، بنظرك أيها القلب : هل تظن أن هناك من سيشتريك لو علم أن أحداً قد عبث بك ... ؟ . ويا أيتها المشاعر .. لا عليك لا عليك .. تريّثي برهةً من الزمن ربما تطول أو تقصر .. وستسعدين في ذلك الفارس الذي سيقول لك الكلام الباهر .. والمعاني الرقيقة .. والأسلوب الذهبي .. والجمال الحَرفي .. ليبعث فيك روحاً جديدة .. وكأنما أصبح مولدك الآن .. لذلك أقول لك : لا عليك لا عليك . ويا أيتها الآذان الصاغية .. لا تغرّك أحاديث الهوى .. فالقلب ، سيقال عنه في يوم من الأيام : هَوَى .. ويا أيها الحُبّ .. بداخلك روح ، فأيهما أحبّ إليك .. أن تحيا تلك الروح لأيام .. ثم يخترمها الحُزن والشقاء .. ؟! . أم تحيا تلك الروح لسنين .. وتستديم بالإخلاصِ والوفاء .. ؟! . بعد كل ذلك .. هل ستقولين : أنه يجوز ذلك الحب .. ؟! . أم : لا يجوز ، ولا يوجد خيار لذلك ..؟! . الديماسة .. هناك نصوص .. حتى ولو لم تكن أدبية بحتة .. إلا أنها تحرك شيئاً في دواخلنا .. لنتحدث به ، نعبّره ، نكشفه .. شكراً على تلك الصراحة والوضوح ، والجرأة .. ومعذرة ، لإسرافيّ .. * من الجميل أن يكون خطك واضح وحروفك سليمة ، لتسهل القراءة .. د/مآسنجر أخجلتمـ حروفي فهي لم تعتد على استفزاز الأقلامـ فقط الإكتفآء بالقرآءهـ والثنآء.. اضآءاتكم كآنت صوت أصلي لقرآءة أفكآري بطريقهـ أخرى .. الديماسة .. هناك نصوص .. حتى ولو لم تكن أدبية بحتة .. نصي هذآ لآ أصنفه تحت أي سقف من سُقُف الأدب فلست سوى دخيلةً عليه فقط كتبت مآكآن يحدث في مكآن يقبع تحت القفص الصدري . بدون تمحيص ولا تعديل شكراً بحجم السمآء وإن كآن صمتي عن مثل مآجدتم به عذراً أعتذر به للجمآل فالصمت في حرم الجمآل جمآل,,[/align]
ابتسمت بعد أن قرأت طليعة كتابتك .. وعلمت ماهو المغزى منها ، وهو واضحاً صافياً .. ، ومن أجل ذلك أقول : الحبّ .. حَرفين ، الأول يقترب للثاني حتى يتصل به .. والثاني يلوي ذراعه حتى لا يخرج عنه الأول .. ولكن ياترى ماهي العلاقة التي ستربطهما دائماً .. ليكونا صديقين حتى لو بعد الوفاة ؟ ليبقوا في الذاكرة .. لتعلمين أيتها الشمسُ الشارقةُ الغاربة .. أنه مهما يكن تفكيرك في أن تكونين قريبة من القمر .. !! ، فإن ذلك سيعرقل المسيرة الكونية .. !! ، وسيصلي الناس من أجل ذلك .. !! ، نعم .. سيصلون في وقتٍ لم يكن وقتاً لصلاة مثلها .. ذلك أنكِ حاولتِ فقط ولمجرد المحاولة أن تقتربي منهُ .. أرأيتِ .. ؟! . ولتعلم أيها القلب النقي الصافي .. أنّكَ جوهرةٌ ثمينة .. إن كنت ترضى لنفسك أن يسرق لبّها لصٌ ويهرب بك .. ! ليُذاع في الأخبار : أقدم لصٌ ساذجٌ سافل على سرقة جوهرة ثمينة .. !! ، بنظرك أيها القلب : هل تظن أن هناك من سيشتريك لو علم أن أحداً قد عبث بك ... ؟ . ويا أيتها المشاعر .. لا عليك لا عليك .. تريّثي برهةً من الزمن ربما تطول أو تقصر .. وستسعدين في ذلك الفارس الذي سيقول لك الكلام الباهر .. والمعاني الرقيقة .. والأسلوب الذهبي .. والجمال الحَرفي .. ليبعث فيك روحاً جديدة .. وكأنما أصبح مولدك الآن .. لذلك أقول لك : لا عليك لا عليك . ويا أيتها الآذان الصاغية .. لا تغرّك أحاديث الهوى .. فالقلب ، سيقال عنه في يوم من الأيام : هَوَى .. ويا أيها الحُبّ .. بداخلك روح ، فأيهما أحبّ إليك .. أن تحيا تلك الروح لأيام .. ثم يخترمها الحُزن والشقاء .. ؟! . أم تحيا تلك الروح لسنين .. وتستديم بالإخلاصِ والوفاء .. ؟! . بعد كل ذلك .. هل ستقولين : أنه يجوز ذلك الحب .. ؟! . أم : لا يجوز ، ولا يوجد خيار لذلك ..؟! . الديماسة .. هناك نصوص .. حتى ولو لم تكن أدبية بحتة .. إلا أنها تحرك شيئاً في دواخلنا .. لنتحدث به ، نعبّره ، نكشفه .. شكراً على تلك الصراحة والوضوح ، والجرأة .. ومعذرة ، لإسرافيّ .. * من الجميل أن يكون خطك واضح وحروفك سليمة ، لتسهل القراءة ..
لمــاذا نصلي لرب الخليقه ويقتل فينا الشقيق شقيقه وهل يـقبل الله منا صلاة إذا ما عصيناه كــل دقيقه نصادق طول الحياة الخطايا فلا بارك الله تلك الصديقه