اهلا بالكاتب سلطان المهوس
أسعدني وجود عمودك الاسبوعي في جريدة الجزيره هنا في المنتدى , واتمنى ان يكون ( هدفك ) من نقله هنا هو ( رؤية ) ردود أفعال القراء تجاه ماتكتب !!
طبعا إذا كنت تكتب من أجل ( القراء ) !! وليس من أجل أمور أخرى !!!
لأننا نرى في الآونه الأخيرة كتاب ( مرتزقه ) يكتبون ليقبضون آخر الشهر أجر ماكتبوا !!
ونرى آخرين منهم ، تجده ( ينتظر ) مقال كاتب آخر ( يختلف ) معه في الميول من أجل أن ( يملأ )
عموده القادم بالرد عليه ( ليستعطف ) من يوافقه في الميول من بعض الجماهير ( السذج ) !!
من أجل أن ( يهتفوا ) باسمه و بجعله فارسا شجاعا وكأنه أتى بثأر كليب !!
وتجد القلة منهم من يكتب من اجل الارتقاء برياضة الوطن وينتقد نقد ( هادف ) للمصلحة العامه !!
في مقالك هذا يا أخ سلطان !!
أراك عندما ( تنقد ) الأشخاص تحاول أن ( تخفي ) أسماء من تنقد !!
بعكس عندما ( تمدح ) الاشخاص ( تظهر ) أسماء من تمدح !!
فهل النقد هنا نقد هادف ؟!!
وهل ( بإخفاء ) الأسماء يستفيد ( المنقود ) من النقد؟!!
وهل رياضة الوطن تستفيد من نقد الأشخاص المجهولين ؟!!
بمعنى أنه لافائدة من نقد أشخاص مجهولين بسبب أن الشخص المنقود لايعرف أنه ( مقصود ) بهذا النقد !!
هذا من جهه ومن جهه اخرى !!
هل القراء يعرفون من تقصد بنقدك ؟!!
فأنت يا أخي سلطان تكتب بجريدة يقرأها شريحة كبيره من القراء ولست تكتب ( لشلة ) معينة إذا استعصى عليهم من تقصد بنقدك ( سألوك ) عنه ؟!!
ففي هذا المقال ( نقدت ) ثلاثة إن لم أكن مخطئا
فالمنقود الأول ( اعتقد ) أنك تقصد به الامير عبدالرحمن بن سعود رئيس النصر ولن ( ألومك ) عندما
( أخفيت ) اسمه لأسباب معروفة لاداعي لذكرها !!
ولكن لمعلوميتك هناك ( كتاب ) نقدوا الأمير وصرحوا باسمه ولم ( يحصل ) لهم شيء بل كبروا في أعين القرأء لما يملكون من ( شجاعه ) يندر وجودها في الساحه !!
أما المنقود الثاني الذي ( أخفيت ) اسمه تحت ستار ( نكبة التعاون ) والمنقود الثالث الذي سميته
( بالفاشل ) في إدارة الرائد !!
اعتقد أنهم ( أشخاص عاديين ) ليسوا بمثل ( الأمير ) عبدالرحمن بن سعود !!!!!!!!!!
حتى ( تخشى ) من ذكر أسمائهم !!
فهل لاتملك ( الشجاعه ) لذكر أسمائهم لاجل أن يعرف القراء من تقصد بنقدك !!
طبعا هذا إذا كنت تكتب للقراء وليس لغيرهم !!!!!!!!
اخيرا اتمنى من الذين ( ردوا ) قبلي أن يخبروني ماذا يقصد ( أستاذهم ) بنكبة التعاون وبالاداري الفاشل ؟!!!!!
لنتذكر !!
اختلاف الرأي لايفسد للود قضية 