.
لــِم !
هنا لا مكان
لامنافذ
لاخروج
ويحيرني لون الهواء!
أي أرواح تهادت على أنغام الحروف ستغادر حول الحمى!
أيما أمرأءه تُنشد الأفول وتتخضب بخطى الرحيل!
وأيما إمرأءة تتبع المغيب و تتشح بوشاح وردي!
وإلى أين !
وأنت المبتدى وعندك سدرة المنتهى!
يآأنت!
ستبقى النُسخة الأصليه مخبأءه بالرف العلوي من روحك بزوآيا لا تتخطفها أيدي الغبار ’
ستبقى نسخةً اصليه لاتمسها إلا أيدي الطهر المترف بنبض’
لم ولن تمسها سوى يدآها ’
عذراً سيدي,
فمذ خلقت و انا ..
لم/ ولن أُقرُأ هامشاً بمؤخرة كتاب!!
..
وإلى إن تجد الألئ رمقًا على الشاطئ
سأظل أنظم بجنح الظلام عقدا من شئ وشئ ,
..
[/color]