اقتباس: [align=center] لحظاتُ الانتظار .. الثواني منها .. كنزع شعرة ٍ من جسدك .. تشعر بألمها في معدتك .. تتقبلها .. لأنه لا خيار .. [/align] ابدعت تصويرالألم لما نشعربه وتوخز القلب أوجاعه بالثوانى كانها دهراً اقتباس: [align=center] لا أحب مقاعد الانتظار .. ربما .. لكبريائي .. وربما .. لأني أشعر بك ملكي .. وربما .. لأني لم أقرأ بعد كتاب لغة الجسد .. وربما .. لا أعرف لماذا .. !! [/align] ربما مرارة الانتظاار هى من تكرهنا به . و التعالي فوق كبريائنا صعب وشعورنا بالملكية الكامله هى من تجسد ذالك الشعور بل ترسخه الماً لكن يبقى التعجب محيطاً بالانتظاار وألامه اقتباس: أقترب من أرضك .. أناديك .. أقفز على السياج .. لا أبالي باللوح المليء بالمسامير .. وهو يمزق طرف ثوبي .. أهرول إلى واحتك .. أستفيضك .. أستمطرك .. أقلب غترتي البيضاء .. عل حنينك يدلف العتبة .. تقفزين .. وكلك فرح وسعادة .. تنفثين سحرك .. ثم تغادرين لثوان ٍ .. فأبقى هناك .. أتسكع بين الوحل والبرد .. حتى أنهكني التعب .. أعاود أدراجي .. و أمسح في طرف ثوبي .. دمعة حزن ٍ هي أشد حرقة من النار .. و أتشبث من جديد في تلك السياج .. ولكن .. للمغادرة الآن .. تصوير اكثرمن رائع يحوى جماليات لامنتها لها تلك المشاعر البراقة والتنقل بحالاتك من الفرح تصاعدً مشاعريً وصل بنا الى النخااع ثم تعود بنا أدرج الحزن ترتفع بنا وتهبط وتيرة تلك التفاعلات ابدااع ايما ابدااع جعلنا نعيش الصورة وجمالياتها اقتباس: تعلمين أنني لا أحب العبث الكتابي .. ولا أعشق التعب لتوظيف المفردة واللغة .. لذلك .. جاءتك حروفي عريانة .. تسير بحياء شديد .. ولا تحاول ستر سوءتها .. هى التلقاائية بعينها وهى سلاسة الاسلووب وتواضع الروح برائة التفااعل وعدم التصنع حرووف ومشااعر لا تحتاج لأدووات تجميل لتزيين اطاارها فبها من الحقيقة والصدق مايجعلها تصل اقصى مدً لها فى مخاطبة الروح اقتباس: [align=center] قبل المغادرة .. لا أطلب منك .. أن تسكني شرايين روحي .. ولا أن تغادري .. كلحظة وقوف ٍ عند إشارة مرورية .. بل .. أطلب فقط .. أن أتعايش معك بسلام .. كلحظات ٍ مرت بي .. قبل أن أغرق بك .. حتما ستكون معايشه بلا تصنع بلا افتعاال لحظاات سلام تحط بين شرايين حملت لها كل الوود وستغرق بك قبل ا ن تغرق بها [/align][align=center]( نص آني في مغرب الثلاثاء 01 / 02 / 1430هـ ) [/align] استاذى الفاضل ": نص ررائع وقفت امامه كثيراً كثيراً كلما حاول يراعى ايتهادى فوق متصفحك يشعر بالخجل فلاكلمات تجدى ولا معجم توفى احرفه جمالاً يضاهى جمال نصك وحرفه هنا استمتعت ايما استمتااع فقد كان نصاً غارقاً بالابدااع والتصوير الدقيق لأرق اللحظات واجمل الأحاسيس شكرا ً لهذا الفيض ادامه الله هكذا نهراً متدفقاً بكل الجماال