مشاهد مبكية .. عامل بنغالي يتصدق على مواطنه ..منظر مؤلم يقف أمامه المواطن حيران مما يشاهد لا يدري ما يفعل ولا يستطيع فعل شي أدارة مكافحة التسول ببريدة تم الغاءها وسلم للشرطة والشرطه لم يحدد مهامها والمتسولين يتكاثرون يوماً بعد يوم منهم المحتاج بحق وهم قلة ومنهم من أحترف هذه المهنة فتجد بعد خروج المصلين من المساجد تجد في كل زاوية أمراه وبجوارها طفل من باب الشفقه وحتى تتمسكن على المسلمين ..ولعل التواجد الاكثر بعد الجمع فتشاهد سواداً عارماً داخل حرم المساجد ومنظر بحق يؤلم كل ذو كرامة والسوال الحقيقي هنا.. هل هم في حاجة .. وأن كان كذلك فأين الشئون الاجتماعية أين الجمعيات الخيرية عنهم واين مشائخنا الذين يتغنون بمراكز الجمعيات الخيرية وبمناصبهم وبما يقدم . لماذا لم ينظرون في حال اولئك المساكين ممن يستحقون بحق لماذا لا يقدم له يد العون فنحن في بلد الخير بلد العز حقيقة مناظر مؤلمة تحتاج وقفه جاد من قبل الجميع دون أستثناء وقفة من قبل الجمعيات ومن قبل أهل الخير باقامة مشاريع تغني المحتاج قبل ان يقدم على ذلك العامل ال ... تحياتي