حلم الاس من رضا ذل وهوان لايضمن حب وعطايا لم ولن أثق بقمه من (قمائمنا) وما قرار الامم المخذله الاخير ألا نتيجه طبيعيه على وضعنا الراضخ والمتغابي الى درجة الجنون دمتي بود