*
*
تأخُذني إليكَ رِيَاحُ الشوْقِ ..
دونِ هوادة !!
تُلقي بِي عندْ أبوابكَ !!
قُصاصاتَ ورقٍ أتعبهُا الرحِيــلْ !!
مُنْهَكةٌ أنَا هّذا الْ مٍَسـاء !!
لاَ أعْرِف سِرْ هذّا الحُزنْ !!
ولكِنِي أعْرفْ ..
أنْ الْ حُــزن يُتْعِبُني أكثـرْ ..
حينَ لاَ تَكُون بِجانِبي !!
ت
ح
ت
و
ي
ن
ي
*
*