اخي الفاضل العريف..
لاتلم الشباب (كل ) اللوم..
هم اشغلوا بستار اكاديمي لكن
لم يقدم لهم البديل الطيب.
الشباب مفطور على حب الشهوات
والإثاره والشهره..
هذا حقاً مؤلم لكن الاشد الماً ان الجانب
الإصلاحي مازال يعاني من بعض الجمود
والبطئ.
فيما اعدائنا يجرون على قدم وساق لتقديم
جديدهم..
والله المستعان.