
أستغرب الإشادة برجال الهيئة علماً بانهم لم يتخطوا عملية القبض على الأندونسية"نادية" وصديقها الباكستاني، في الحقيقة القصة قديمة بطلها باكستاني ثاني إسمه"تنوير" يملك محل للخياطة هذا الباكستاني كان معجب بالأندنوسية وإخترع قصة حب معها وهي صدقته على أساس الزواج لكن عندما تمكن من قصة حبه لها طلب منها أن تمارس معه الجنس بالحرام وهي رفضت وبشدة إلا بالزواج وبإعتراف منها إنه هددها لو ما تجاوبت معه وطبعا إنقطعت العلاقة، أما الباكستاني رفض الإستلام وهددها مرات عديدة وطاردها بطلعاتها ودخلاتها والهيئة ما تعرف شيء عن هالعلاقة ولا اللي يصير ويوم إنه نوى الإنتقام سافر لبلده وتزوج من قريبته ورجع وفتح محله ووثق علاقته بالهيئة وبنفس الوقت أقنع واحد مسكين من جنسيته بإقامة علاقة بالإندنوسية ولو سألتوا الباكستاني المقبوض عليه هو يعرف "تنوير وإلا لا" راح يجاوبكم بنعم ، ولما المقبوض عليه قدر بطريقة إقناع تلك الإندنوسية اليائسة والخائفة وإنه هو اللي راح يحميها من "تنوير" بشرط توافق على ممارسة الجنس معه صار ما صار، ولما ضمن الباكستاني"تنوير" إن علاقتهم توطدت وهو عارف بكافة تفاصيل العلاقة وفي ليلة السبت جاء بلاغ للهيئة بوجود الباكستاني المقبوض عليه هذي القصة من مصادر موثوقة..وفتحوا عيونكم يالهيئة مع كل الأجانب اللي يتعاونون معكم خصوصاً لأنهم يستغلون هالقوة لممارستها على من لا يخضع لهم ويتجاوب معهم، وطاق طاق طاقية ورن رن ياجرس..!