جاءَ ممزوجاً بماءِ الورد، قلتُ : هذا أنا، ها أنتَ ذا، وهمٌ، أفراحٌ، أحزان .. هَلُمَّ إلى وليمةٍ على مائدةِ أوجاعي إن شئت َالبُكاء .. ... .. .