::
:
كفاني هما أن تكف يدايا عن ملمسه
فما لي بدونك عن ذلك تحملا
أدمى قلبا طالما هوى ولم يرتوي
جُرح غائر بين حنايا أضلعي
يا لعذابي .. كيف أقوى على هجره
وأنا العاشق له المتيم
يمنيني بكلمة ترقص لها كل جوارحي
ثم يسقيني من مره السم المُشَرعي
الله الله الله
مقطوعة تتزاحم بين سطورها الاحاسيس كفراشاتٍ على قنديل ..
أعطت الكثير والكثير من الروعة ولكن !! لم تأخذ سوا النزر اليسير من الردود ..
لا تبتأسي أيتها الرائعة فالقادم أجمل !
عبدالله الوشمي ..
اصدقني القول !!
أكتبتَ بالقلم والمحبرة ؟؟
لا اعتقد فـ كلك كان هُـنا
|