عُدت لهذا الجدار و كتبت ..
و قفت على حافة الفضاء ..
أترقّب في هذا الفضاء ..
لا شيء ..!
نظرتُ في الوراء ..
فأبصرت الحياة تُقبل عليّ
من بعيد ..!
الله .. لحظتها استبشرت خيراً ..
و كأن أمة أقبلت عليّ ..!
مرّت من أمامي ...
مددتُ يدي لأمسكها ..
فأمسكت بـِ ..
سرنا و أخذنا بالحديث ....
شاطئ الراحة