أعترف بأنني أصدّق وهمك، وأصدّق بأن كذبك حقيقة وأنك الذي أحبني بصدق وأنك من روضّت كبريائي فنزلت طوعا لأجلك من برجي العاجي لأسير علّواً بين أكاليل الغار وأفترش التراب بين الشقائق... .. .