,
’
هنا همستُ لقلبي
الرسائل المفقوده ستظل مفتاح بريدك الإلكتروني أمداً,
لا
بل إلى أن يخيل حرفك بغيم يُمطر صفحاتي العطشى,
لا
لا
بل إلى أن يتلظى قلبي على لهيب الشوق بتوقيت الإنتظآر,
بإختصآر!
حتى يقضي الله
أمراً كان
مفعولاً!
,
’
أبت الكلمات ،
إلاّ أن تناديه :
لا تغب ،
دع حروفك
تضيء سمائي ،
وأمسح بها جبيني
كل مساء ...
..
.
عايشة غربة..
المتصفح بانتظارك دائما ، ففي حروفك عبق مميز..
دمت بمحبة..