حضرت ولربما اني كالعادة في الطابور أتأخر فأخاف هيبة العقاب وأجد بعدي الكثير والكثير وابتهج لاني لم أتأخر واضحك بملأ فمي على الآخرون لأنهم أفاتوا فرصة الحضور ولم يذوقوا متعة الوجود معكم