فهُبي يا أمُة الإسلامِ هيا
هيا إلى ميادين القتال
هيا إلى الضرب والنزال
فبعد اليوم لن نرضى بالذُلِ والهوان
سنترُك راياتنا فوق الحصون
خفاقةً من دونها ريبُ المنون
ذاك زماناً ولـا وأندثر وليس هناك أمل لعودته...!!!
الآديب العاشق
الموسيقى التي تحملها نصوصك دائماً تشبع ذائقتنا فكيف إذا كانت تحمل مضموناً فيه أستنهاض للهمم ...
دمت بفكر متألق دائماً,,
تقديري واحترامي