...
ماهذا يارآئعه..
رسم لخارطه فسيولوجيه!
وسبر لأغوار ذاتٍ بشريه!
تعمقتي بمكنوها للإنتهاء عند حدود شهواتها ,تلك الحاجةٌ أوجدت خلق زوايةٍ بالقرب منك ...
هروب وحلم
صدماتٌ ولجوء وتيقن مصير..
لتهربي مرة اخرى بيقين.
كل ذلك رأيته من زوايتك ذات السلالم المتدرجه..
ولا أُخفيكِ بأنني رأيتُني من زوايا عده على شُرفة نصك ..
نور الحياه
أثرتي شائكة دوما ماتدور حول محور ذاتي وعاملتها بلطيف عفوك ..