يندر أان نرى حباً متسلحاً بإرادةً تكسر الحديد وتُصلِب الحجر ..
مع اختلاف ساحات قتاله , وتلون اجواءه معركته..
بكل حالاته مدافع ..
مهزوما كان أم منتصراً..
بكل حالته معطاء..
غنيمةً كانت او سبياً..
هنا تغيرت الطقوس المعتاده بشرائع الحب ..
وقد اختلفت قرآءتي ......
حباً يعطي ليأخذ..
وآخر ينتظر ليعطي ..
وأخر يموت ليحيا تسكعا على ارصفة النسيان ..
وآخر يسقط ليحفر مناقب الأرض يدعو بالثبور..
الفاضله مجد88
تقديري , والأحساس صفحة بيضاء تزهو بقوس الرحمن ..