[طائر الأشجان]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قطوف     طائر الكلمآت العذبه " لله در تلك الانثى ،، فقد استطااعت ان تستخرج لنا كنوزاً براقه كفوواحة ملات الدنيا شذى كم تعجبنى تلك القررأت لمشااعر تلك الانثى فقد وصلت لصميم رقتها وبوحها تناغمت مع نرجسيتها نثرت رذاذ المطر بين اكفها حلقت بها بعيدا بعيداً الى عا لم ً وردى الملامح اشعلت قناد يلها والهمتها عشقك ووسدتها مشااعرك كم احسد تلك الانثى لربما كانت احدى ال185 امرأه ولكن بوحك هنا شىء مختلف ربما كان غاية كل انثى طائر الشجن "" عابقة كلماات برائحة البخور ومعطرة وموشاة بفيروز ازرق تتقى به تلك الانثى حسد النساء كل المنى لفيض ٌ اخذنا معه الى حيث الجماال باقة من الجوورى تنثر اورقها وتنحنى اجلاً لاً ليراعك

هَلْ تُدْرِكُ الأُنْثَىْ سِرُّ زُهَائُهَا
بِغَيْرِ رَجُلاًُ ، بِعَيْنَيْهَا يَشَوْفْ

الأُنْثَىْ شُمُوخُ الحُبِّ وعِشْقُ الهَوَىْ
وَبِغَيْرُ أُنْثَىْ ،يُعْلِنُ الشّعْرُ الكُسُوفْ

تِلْكَ الأُنُوثَةُ حَيْثُ مَاوِجِدَتْ
تُضُيءُ القُلُوبَ رَغْمَ الأُنُوفْ
وتِلْكَ قَنَاديْلُ الغَرَامْ
أَحَدُّ عَلى القَلبِ مِن ضَرْبِ السُيُوفْ

...وهَاهَمْ العُشّاقُ قَدْ ثَمِلُوْا
مِن زَنَابِيْقِ الهَوىْ ،وعِشْق الحُرُوفْ
...
تِلْكِ أُنْثَىْ.. وأيُّ أُنْثَىْ..
كُلّ نِسَاءَ الكَوْنِ في خَصْرِهَا
وكُلْ جَمَالِ الطّبيْعةِ ،وتِلْكَ الوُصُوفْ
أَحْتَكَرتْ الجَمَالُ لِذَاتُهَا
وَأخْتَزَلَتْ عَبِيْقَ المِسْكِ، وَكُلّ الطُّيُوفْ
...
أَخَيْراً بُقُدومَكِ شِعْرِيْ أنْتَشَىْ
وَرَحّبَ الشّوقُ ، بَالأُخْتِ قُطُوفْ

إمتناني