كنت جالسةً هنالك
على حافة القمر،، اكتسيى الليل يرخى جدائله على اكتاافيى
بقاايا من نوره ،، تضىء لي الطريق
وادليت بسنارتي حتى وصلت لآخرمدى من كوكبي
كانت هآمة الثريا مشرئبة تنظر من العلياء لسناارتي
كانت تغمز بين تلك القلووب فيصعدها تياار ويقذفها تياار
حتى استقرت بين آهاات شكت الووجد ولوعةً بين
ا لضلووع ،، لتقطت ذالك القلب وغرست رأس حربتها
بين جدرآنه الملتهبة
قفلت عائدةً ،، تحمل ارروع ماغمزته من كوكبي
افسحت له مكانً بجاانبي نتسامر الليل ونتجااذب
كلمآآت الهوى
تتعاانق فيه الاروواح بمدى الشووق ،، وتلتهب
بدمع اللقاء،،
قال ذالك القلب الرائع
كنت افترش انسجتى واستقيى دمي
اتدثر شراييني ،،
انتظرقادم يلووح ،،
على قارعة الهوى،، !!!
علمت ان للقلووب مواعيد تسبق لقائها
واشد من آنتزااع الرووح مناازعة القلب
لقلب نتحســــــسه لاكن لانعرف متى نمتلكه
كآن هنا قلبي يكتب بمداادً من دمي
قطووف** m-m