[c]
أخي الفاضل الزعيم
تحيّة وسلاما وبعد
والله – حينما تأتي ( الإشادة )
من شخص ( كالزعيم )
لا شك أنها تـُثلج 00 ولكن:
لمن يستحقها 00
أما كاتبا السطور فليس
أهلا لمثل هذه الثقة 0
أيّها الزعيم
والله ليس ( تشاؤما )
إنما هو واقع ملموس 00 !
و( أبطاله ) ليس منا ولا عنا بعيدا
بل هم 00 هُنا 00 !
فأما ( الغيوم ) السوداء
فهي من ( صنع ) أيدينا
فلقد تطاولنا كثيرا 00 !
بين ( لحن ) القول 00
وقسوة الرد 00 !
فلعلها تنجلي ( الغيمة )
وتشرق الشمس 00
ونعود كما كنا أحرارا 00
لك الحب يا سيدي 00
[/c]