أن الحياة لن يكون لها مذاق حقيقي
إلا بلحظات الموت
لم يكن متشائما ذات مساء
بقدر ما كان واقعياً
ما أصعب لحظات التشاؤم !
يظل الواقع حبيساً لانطباعات قد لا تمت له بصلة
وعندما يأتي الموت مسرعاً
فاعلم أن الواقع قد وقع
لحظات الاستعداد تكون معادلة لدرجة الاشتياق
وفي ظل ذلك تنعدم رؤية قد وجدت من قبل
تحياتي لقلمك جاسي
وبانتظار المزيد الجميل
تحياتي لك
التاج