في حضورك اشعر إنّ الشمس تضوي في يديني
وفي غيابك / وجد حالـي وجـد مـن خانـوه ربعـه
لا تفـارقـنـي دخـيـلـك دامـهــا اشتـاقـتـك عـيـنــي
ولا تغـيـب آخــاف روضــك يالـغـلا يـجـفّ نبـعـه
وخلّـنـا نـرسـم مسـافـات الـولــه بـيـنـك وبـيـنـي
والوفـا طبعـي وْيفخـر مــن غــدا للطـيـب طبـعـه