*****
عانيت منك ومن أماني التي
حملت وروداً كالحات ذابلات
أجهشت في رحم البكاء ولم أزل
أروي حصاد الذكريات البائسات
والنفس بين طموحها وغرامها
ويح الصراع المر! ويح الأمنيات!
والشعر عاندني بلا قلب ولا
روح ولا ترنيمة للذكريات
وقف القصيد عن الترنح مدة
كانت كأرض لا يرى فيها نبات
مابين قافية تمر ورجفة
تنفيسة للقهر بعد الأوّهات
*****
كنتُ في حديقة خلابة.... اشبعت منها غرور فنون الأدب
عذب الحرف هُنا ,,, ورائع المعنى ...
كل الشكر لك اخي ياسر,,, واهلا بالنصوص الأنيقة