[align=center]ليس جمال القصيده وحده من أسرني ولكنه مناسبتها ....
هنالك حيث الشوارع اللندنيه باردة المشاعر ضبابيه الأحساس
يأتي ميلاد قصيده دافئة تحمل معها قلب مليئ بالحب والأحساس....
تأتي مطالبة للحبيب بتبديد وحشة تحتل الصدر وتهيمن على الروح
حتى يأتي البيت الأخير فيأتي مايشبه الأعتذار للعاذلين :[/align]
[align=center]فيا مَنْ تَلوموني .. فَلستُ بـِمُكـْتفٍ=دَعوني أُمارِسُها الشقاءَ دَعوني[/align]
[align=center]أني راغب شقوتي هذه وشقائي ...فهي ملاذي الأمن ولدي رغبة قوية في السماح للحبيب بأحتلال الحصون واستباحة السقوط في حياض الجنون ...
الروعة تسكن حرفك ...وأحساسك الصادق يقودك لينابيع الكتابة شديدة البهاء
نحن هنا على الدوام حيثك .....
لين الباحوث [/align]