[ابراهيم المهنا]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لين الباحوث     أنا هنا ...... حيث تستحيل أضلاعي سريرّ وتصبح عيناي مهد ّ وأصير ضائعة إذا ما واتاك النوم ألى أيهما أفّر بك ؟!! ******** أريد أن أعرف لماذا كلماقرأت ما كتبت شممت رائحة سجائرك وعطرك يصير نقطه تطيش حتى تلتصق بثوبي كأنها زر أحاول عروته فلا ينصاع ؟!! ******** لماذا أذا حزنت فتشت عنك وإذا فرحت بحثت عنك وإذا سكنت أو عصفت أتيت اليك لماذا تحضر فتغيب الأشياء وتحضر الأشياء فتغيب انت ؟؟!! ******** أنت نوع فريد من الرجال ولكن . . لماذا تصركـ مشاعري على أن تكون ( أنت ) كل الرجال ؟! ***** تبنى الطيور أعشاشها على الأغصان بأختيارها ولكن لماذا ليس أختياري أن ابني فوق ضلوعك عشي مادمت شجرة ******** سؤال الخاتمة : صوتي يتعلق بك ..... ترى إذا ماجئت تخلعني عنك ومستني أناملك أأطير فراشه أم ألبث كذرة غبار عالقه أم أتيه كعطر باذخ في ثنايا دهشتك .....؟!!!

[align=center]كاتبتنا الكبيرة / لين

هل ما يُهْرَاقُ من أسئلةٍ في عالم العشق نبحث عن إجاباتها ..!؟

ام ان العاشق يطرح الأسئلة فقط ...!

ما أدركه "تماما " أنّك لن تطيري كفراشة ...!

وأيضا _ أدرك _ أنّه لن يحاول انتزاعك ...!

أليست أنَامِلُه ..!؟ لن يحاول ..!

تقديري لك ولما تقدميه لنا هنا ...كوجبات أدبية أدمنّا عليها ..!

شَرُفَ بالمكوث طويلا هنا " ابراهيمـ المهنا "[/align]