هذا الرجل الكريم حمد القسومي قبل ان يتعين رسميا وهو شعلة من النشاط لو تم الاتصال به في الهزيع الاخير من الليل من اجل الاموات لخرج وجهوده ولله الحمد محل ثقة المسؤلين فبارك الله فيه واعانه.