كانت ( أكبَر ) مِن جحُودَه يوم عاشَت له سِجينه ما خَطَت مَرَّه !! في حقَه و - ياكبر والله عقلها وكان ( أصغَر ) مِن صغِيرٍ عِندَه سِكينٍ سنينه ... و لما صارت في إيدينه ؟ مادرى إنّه [ قِتلها ]