[c] أخي المهموم يوسف أهديك هذه الأبيات: أيهذا الشاكي وما بك داءُ ...............كيف تغدو غذا غدوت عليلا إن شر الجناة في الأرض نفس ............... تتوقى قبل الرحيل الرحيلا وترى الشوك في الورود وتعمى ............ أن ترى فوقها الندى إكليلا أدعوك إلى التفاؤل وإلى النظر للحياة بنظارة بيضاء صافية. مع أن الحزن مدعاة في كثير من الأحيان إلى الإبداع في مجال الكلمة الأدبية .. وهذا ما ألحظه في كتاباتك هنا .. ولكن..! ساعة وساعة [/c]