اديبنا الكبير بدر الدخيل
رشاقه الحرف تجسدت هنا فصاغت هذه التمتمات... اقصوصه \ موقف \ خاطره ... كل الفنون انطبقت عليها
اخذتنا بهذا الحرف الرشيق فانسبنا من البدايه نقلب اعيننا بالموقف منذ طقوس الصبر مع اسراب الامل وقطعان التفاؤل التي هجرت المكان فاصبح مهجورا في ذلك الحلم المقفر حتى وصلنا الى صباح هذا اليوم و ذو الحجه و حقول الامل و الفرح بينهما
اجزم متيقنا ان البدر كما ابدع شعرا يبدع نثرا في كتابه القصه فمن هنا اطالب بان نحظى بشىء من ابداعك في واحتنا
كل الشكر لك استاذي الفاضل