كل كلمة جالت بي كما تريد وكأني طفلٌ مسكت يده أمه وهي تمشي
في مكان عام فموقفك جعلني أتخيل
تلك الغرفة التي أوتني ولم تشتكي يوماً من الأيام وتلك النافذة
التي لطالما ظلمتها بدفعي لها بقوة لكي تحجب عني نياسيم الهواء
كلمات مرهفة ووصف دقيق جعلني كاني أنا من كتب
أهنئك على ذاك الأحساس المرهف أنتي أخرجتي ما في قبلك
بعبارات جياشة وتذكرت حالي فدمعت عيني للتصادم وتلعثم
مشاعري عندما أريد أن أبسطها بين سطور الورق