صالحا ....
أحرفك ترابطت وتراصفت ..وكانت ...كالقذائف ...تخرج ...منك وتصيب هدفها بدقه ...
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
عذبتني وبحبك عذابا فرضت لي
لم ترحمني وكنت سجاني .. يا سيدي
وبعد حبك خدعتني
وأيضا لم تحررني
فأين ضميرك وأنت تقتلني
وأين قلبك وهو يأسرني |
|
 |
|
 |
|
كانت ...هذه ..الكلمات ....كافيه ...حبك ...فرض العذاب ...ثم كان سبباً للعذاب ...
ثم ...خدعتني ...وخنتني ....بعد ..أن أصبحت أسيراً ....لقلبك .....
ثـــــــــــــــم ...يأتي التســـائل ..ممن كانت ترى الآخرين ....بنقاءها وبحياة ظميرها .....
أين ظميرك ..ألم يأنبك الم تشفق على من ترااه مكبلاً في أغلال حبك .....الم تحس بالذنب ...
الذي ترتكبه ...في حقها ....والتساؤل الآخر ...أين قلبك ...وماهي ...سلاسله وأغلاله ...
وأصفاده وقيوده ...وسجوونه ...ودهاليزه ...التي ..أسكنتني ...فيها ..وكنت ..أفرح بها ...
وأحسبها ...حباً ..فأستزيد ...منها ...حتى ...أصبحت ..لا أستطيع الخلاص ...فأين قلبك ..
صالحا ....
قلمك ...كان ملهماً ..وأحرفك ..كانت جذاابه ..
دمت ....هكذا ..والى الأفضل ...والواحه ...
له فرحة ...بقدومك ...فلا تحرمها منها
ولك خالص تحياتي