مندوب الشمال ""،،
وأن كنت اخر الركب فلا يمنع ان استجيب لعزف اوتارك الشجي على حروف الكلماات
مناجاة بين قلم وقلب تحمل من الشووق الكثيرومن عتاب الشجن مايذكرها بمراة الالم
عندما تنطلق شرارة الشووق لايووقفها بركان الاسى ولاتذكر مامضى فمندوب الشمال
ينساق وراء اشووق اعتلت تيجات قلبه واستقرت داخل كيانه !!
فنسج قلبه وقلمه انواع الشوق والشجن
دوما اجد فى خواطرك مايجذب ومايلهب الافكاار
ومايعتلى دوما فوق خيال الكلمه فيثرى معاجم احرفناً
لك كل التقدير وباقة من زهور الفل المعطرة بأريج خاطرتك
قطووف**