الهمذاني
تبقى مبهر في كل حالاتك
لكن كما عهدتك الحاني الطيب
هي لحظات الغضب تلبسنا ثوبا آخر
ما يلبث أن يرمى مع هدأة خاطر ولو بكلمة
ليرجع الرجل الحاني كسابق عهده فيضا من عشق و حنو
هكذا هم الرجال مثلك !!
هنا تحدث الجرح لا أنت
لذا أحسست مقدار الوجع في روحك
سلم بوحك يا مبدع الحرف
سطام