أبو مشااري ...
أنكساراتك ...في هذا النص ..الوجداني ...الساخط ..
الذي ..يجعل الامور ...مظلمة ..الصوره.. من حيث ..
معاني القصيده ...ولكن الشاعريه والجزاله ..
هي مايميز ...نص ..أبومشاري ....الملىء ...بالمفاجئات.......
وهذه ..الصور ..المتناثره ..(أحتمال العود للبرد ثم أنكساره) وهنا التحمل وهو غير واضح ثم الانكسار
(الصويب اللي كان حامي والآن تطرده الضواري )شدة البؤس وتقلب الحال
(ومثل القصيد اللي بلغ ذروة السـرد
من دون تصوير وبه الوجد عـاري) هنا الصوره يتركها للمتلقي ليتصورها ..
(ومثل الغريب اللي مع ايامـه الجـرد
مع غربته تطري عليـه الطـواري)
هنا الصوره تدل على تراكم السوء في حالته ..ليصفها بحالة الغريب الذي يقضي وقته في الافكار والهواجيس فالغربه والافكار ..
(يمين بشمرقر وشيعـه مـع الكـرد
ويسار قـوات الحـرس والطـواري
بقرا عليهم ما تيسـر مـن الـورد
وان كانهـا بالـدار فـالـدار داري)
هنا ..أشياءه الخااصه التي نتركها له ولن ..نتعب التفكير ...لمعرفتها ..لأنها ..ظرووف الحياه
المتزايده ...وبلا ...هواده ...
أرجو ...المعذره ...على التقصير ...وهذه وجهة نظر ...تحتمل ..الصواب ...والخطأ ...
تحياتي ...لابو مشاري ولرووعة حظووووره .....