شاعري الذي يطربني دائما الكبير خلقا وشعرا / ابراهيم المهنا
أعطيتني ما لا أستحق فكلامك أكبر بكثير من شخصي المتواضع وما أنا إلا
شاعرا يخوض البحر بمجاديفه الصغيره ولاينظر إلا لما يعوم فيه لأنه لو إلتفت
وراءه لم يكمل الطريق وربما يغرق لأنه لا يملك إلا مجاديفه وهي الوسيله للنجاه
وشعري هو بحري الذي أعوم فيه ولا أريد منه شيئا سوى إحترامي كما احترمته
أخي وصديقي / ابو ضاري
سأختبر نفسي هذه المره إلى أي حد أستطيع قول الصدق ومتى أخاف من
الصدق .
سأعود بمشيئة الله للرد على أسئلتك
إنتضرني ,,,,,,,,,,